الأربعاء، 30 سبتمبر 2009
افتتاح حائط المدونين العمانيين
الاثنين، 28 سبتمبر 2009
رياض البلوشي يقدم تغطية متميزة عن الحملة باللغة الإنجليزية
الأحد، 27 سبتمبر 2009
وزارة الإعلام تلغي مصطلح (ريال عماني) وتستبدله بـ(ريال)
السبت، 26 سبتمبر 2009
زخم جديد وصدى جديد.. حملتنا على قناة العربية
السبت، 19 سبتمبر 2009
إعلان - حملة المدونين العمانيين ضد H1N1
الخميس، 17 سبتمبر 2009
بدء حملة المدونين للتوعية ضد إنفلونزا الخنازير بالسلطنة
السلطان يشكل لجنة وطنية لمتابعة المرض. واللجنة اجتمعت أمس الأول برئاسة وزير الديوان. ناقشوا "استيراد الأمصال الجديدة". اللجنة والحكومة من وراءها تقف بانتظار أن ينتشر الوباء في كل بيت بعمان لنتوجه إلى المفتي ليدعو الله أن يرفع البلاء من البلاد بعد أن يموت الحرث والنسل.
بعد العيد سوف يرجع بعض الطلبة إلى المدارس والجامعات ومعاهد التعليم العالي المختلفة. سيكونون معرضين للفيروس بطريقة أو بأخرى، وكل طالب سيرجع بالعدوى إلى عائلته، ومجتمعه المحلي. ولا تُبذل الكثير من الجهود حتى الآن لمنع ذلك.
بعد أيام سيكون العيد. سيصلي الناس العيد. ويرجع الآن آلاف المعتمرين من عمرة رمضان حاملين الوباء معهم. سيختلط الحابل بالنابل مع فرحة الناس. والناس لايعرفون الخطر الكامن في المرض بسبب قلة الوعي. سيكون العيد فرصة ثمينة لتزايد المرض.
ما الحل؟
- نعتقد أنه ينبغي أن يتحول الإعلام العماني (بكل فصائله وأنواعه) إلى إعلام طواريء، يُثقف الناس بالسلوكيات الصحيحة تجاه المرض وسبل النظافة الشخصية. تذيع نشرات الأخبار في التلفاز والراديو السلوكيات الجديدة: "لا مصافحة، ولا تقبيل، لا صلوات الجُمع".
- تفرض الحكومة بأجهزتها التنفيذية (البلدية، والشرطة) قيوداً على مراكز التسوق، والفعاليات الاجتماعية والدينية الكُبرى، كالعيد، والأعراس، ومراسم العزاء. فيقل الاختلاط.
- إلغاء الفصل الدراسي الأول من السنة الدراسية الحالية، وإن لم يقل انتشار المرض حتى نهاية فبراير، فتُلغى السنة الدراسية بأكملها.
- إطلاق حملة تعقيم ونظافة عامة في المرافق العامة، والأسواق الشعبية وملحقاتها، والمدارس، والدوائر الحكومية الخدمية.
- مراقبة أوضاع العمالة الوافدة الصحية، وإخضاعهم للفحص الصحي المستمر، والتأكد من عزلهم في حالة إصابتهم بالمرض.
- ....إلخ
من أجل التوعية!
هُنا في أستراليا، تحركت الحكومة والمجتمع المدني سريعاً عندما ظهرت طلائع انتشار المرض في إبريل الماضي. كانت الحركة واضحة جداً في التلفزيون (العام والخاص)، والراديو (باختلاف محطاته)، والملصقات في الأماكن العامة، وفي المستشفيات والعيادات، وعبر وسائل الإنترنت دون ريب. خلال مدة بسيطة كوَّن المجتمع فكرة عن المرض، وأعراضه، وكيفية التعامل معه. كانت الناس يلبسون الكمامات. ونشرات التحذير والتنبيه تتواصل يومياً عبر البريد الإلكتروني والراديو. الآن، اجتاز المجتمع الأسترالي مرحلة الخطر -بأقل الخسائر- خصوصاً مع الصيف القادم وتغير المناخ.
الشتاء القارس الذي يلوح في الأفق سيؤجج احتمال انتشار المرض في عمان. لهذا عزمنا -كمدونين عمانيين- على التحرك لفعل شيء على الأرض. المدونون العمانيون سوف يكتبون حول هذه الأزمة. سنتابعها جميعاً. وسنتابع الجهود المبذولة من قبل شباب عماني. سيكتب المدونون عن الجميع، في المدونات، في الفيس بوك عبر تجمع المدونين العمانيين، وفي المنتديات الإلكترونية.
سنصلُ لقلوبكم وعقولكم.
نرحبُ لمن يريد الانضمام..
الثلاثاء، 15 سبتمبر 2009
المرآة المكسورة - ضمن حملة النهوض بالإنتاج الإعلامي العماني
آه يا مرآتنا المكسورة..
كيف ارتضيتِ عكس تلك الصورة؟
تترنحين وتبعثين الحزن في أرواحنا المقهورة..
آآآآآآآآآه يا مرآتنا المكسورة..
ما هي أجمل بلاد الدنيا؟
أجابت باستحياء: عُــ...ـــمـــ...ـــا....ن...
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمدٍ.. قد تنكر!.. قد.. تنكر.. وقد شاحنة غاز وقد باص خبز وقد شاحنة مجاري..
المهم.. لقد عملت خلال أسبوع مضى على جمع معلومات من جهات مختلفة، هذه المعلومات تتعلق بالجزء الذي لم تشاهدوه عبر شاشتنا الفضية التي بدأت تصدأ. هي باختصار مشاهد حية من خلف الكواليس أستعرضها عليكم كما استقبلتها (دون أن أهضمها)، ربما لأنها تسبب عسر الهضم؟ حيث أن معظمها لا يمكن أن يقبلها ضمير من أُوكِل مهمة إظهار هذه البلاد بأفضل صورة ممكنة.
هي ملاحظات قد لا تهتم بجانب السيناريو والقصة وما إلى ذلك، بافتراض أننا قد نتقبل العذر الذي واظبنا على أن نمضغه بين حين وآخر (والذي يقول بعدم وجود كتّاب حقيقيين وما إلى ذلك)، بل ينصب معظمها في جوانب الإنتاج والإخراج والإدارة وغيرها من الأشياء التي لا تظهر عادةً عبر الشاشة.
أولا أنوه بوجود مدون عماني اسمه سعيد السيابي، وقد قام بنشر تدوينتين تناقشان جانبين من جوانب الإنتاج الإعلامي العماني، إحداهما عن الأجور الذهبية في التلفزيون والإذاعة العمانية، والأخرى عن الدعاية وسط العمل الدرامي.
ثانيا، أود أن أفتح شهيتكم لقراءة هذه التدوينة بخبر مخزٍ، فقد لاحظ الكثيرون منا لحية الممثل القدير سالم بهوان (الذي نحترمه جميعا)، واستغرب البعض شكل تلك اللحية وما إذا كان بالإمكان جعل تلك اللحية أقرب ما تكون إلى اللحية الحقيقية. الحكاية تقول أن فريق الإنتاج بطوله وعرضه لم يتمكن من استجلاب لحية من تلك اللحى التي يستخدمها الممثلون والمسرحيون عادة، لذا فقد تصرف الفريق بحكمة وذكاء، وقام بشراء (دبدوب).. نعم.. دبدوب كبير، وقاموا بقص الفرو الذي يكسو الدبدوب وتركيبه على شكل لحية على وجه الفنان الكبير سالم بهوان.
لحظة.. لا تضحكوا كثيرا.. فهنالك المزيد من النكات.. نكات في نقاط..
- السيارات المستخدمة في الإنتاج لم تستخدم كلها للإنتاج! فبينما كان أعضاء فريق الإنتاج يطالبون بسيارات تساعدهم على العمل وجلب أغراض، كانت زوجة أحد العاملين من أفراد الطاقم تستخدم سيارة من تلك السيارات لعدة أيام.
- البنات التي يعرفها ذلك الــ(أحد العاملين من أفراد الطاقم) كانت تطلب سيارات لأن بعضهن قد تعرضن لحادث وسيستغرق تصليح سيارتهن مدة طويلة، وقد أتاح لهن أن يخترن بين سيارات هامر أو كابريس أو غيرها (طبعا يجب أن تكون من الطرازات التي تقدمها OTE الراعي الرئيسي للعمل).
- مساعدة (إحدى العاملات من أفراد الطاقم) هي شغالتها الفلبينية التي ستأخذ (أربابتها) مستحقاتها لاحقا وتقتسمها مع (أحد العاملين من أفراد الطاقم)، وقد يستدعي الأمر أن تطلب تلك الــ(إحدى العاملات من أفراد الطاقم) أن يتم توصيل شغالتها إلى البنك لتصرف الشيك الذي صدر باسم الشغالة حتى تتمكن من أخذ ذلك المبلغ.
- البخل في المصاريف دون أدنى مبرر رغم أن هنالك روايات تشير إلى أن ميزانية العمل تصل حوالي 120 ألف ريال عماني، دون أن أتطرق إلى تفاصيل قد تثير حفيظة البعض.
- الممثلون الوهميون، قوائم بأسماء ممثلين يتم دفع مستحقات لهم دون أن يظهروا أمام الكاميرا، وها هي خيرات النهضة تؤتي أكلها لينعم بها (الجميع).
- مشاكل تدبير مواقع التصوير والمبالغ المتأخرة التي يتم دفعها لأصحاب المواقع.
- وجبات الطعام للطاقم وعدم توفير المال اللازم لذلك لمجرد غياب (أحد العاملين من أفراد الطاقم)، لدرجة أن بعض أفراد الطاقم يضطرون أحيانا إلى الذهاب من القرم إلى السيب لجلب وجبة غداء (بصبر) مع وضع بطاقته الشخصية عند صاحب المطعم كضمان.
- توزيع الأدوار بشكل عشوائي في درايش، وغياب (بروفات الطاولة) التي لها أهمية كبيرة في إعطاء الإحساس وخلق الإنسجام بين ممثلي المشهد. ومن أمثلة التوزيع العشوائي أن (أحد العاملين من أفراد الطاقم) (يحايل) ممثلا ما لأخذ دور معين دون أن يطلع الممثل على النص، وحين يطالب ذلك الممثل بقراءة النص اولا يرد عليه: أحايلك تضرب فلوس وانته ترفض؟
- من أساسيات المشهد في مسلسلاتنا أن يكون المكان نظيفا بالكامل، حتى لو تطلب المشهد بعض المخلفات أو الأشياء المبعثرة هنا وهناك.
- اكتشفت بعد تدوينة (التسويق السوقي في التلفزيون العماني) أن ظهور القمصان والفناجين التي تحمل شعارات مؤسسات وشركات لا تندرج ضمن نطاق الإعلان الضمني، إنما هي (قلة حيلة) وعدم القدرة على جلب قمصان وفناجين عادية، يعني شغل مشي حالك.
- الجدال الدائم بين (جالس واقف) والرقيب (الذي عينه المسؤولون ليكون متواجدا في جميع فترات التصوير)حول المصطلحات التي يتم استخدامها في العمل.
- طريقة عمل (جالس واقف) توحي بأنه جاء يعمل من اجل تقاضي المال فقط دون الاهتمام بجودة العمل
- مشاهد على المزاج، يكون الطاقم مارا بجانب أحد المجمعات التجارية ويقرر المخرج تصوير مشهد ما في محل ما.
- لا تظنوا بأن مشهد وقوع الممثل من على الدراجة النارية كان مقصودا، بل وقع بالصدفة ولكن تم إدخاله فيما بعد ضمن الحلقة، نحمد الله على سلامة الممثل.
- جزء من فنيي الصوت هم من المتقاعدين وقد تم جلبهم بعقود، وهم يفتقرون إلى مواكبة تقنيات الصوت الحديثة، كما ينطبق الامر كذلك على بعض المصورين الذين بدءوا بدورات بسيطة.
- (أحد كبار المسؤولين) يقترح في زيارته لطاقم درايش في الموج بتصوير مشاهد المعاناة التي يمر بها الطاقم وعرضها على الناس (الذين لا يقدرون الجهود المبذولة خلف هذا العمل).
- (أحد كبار المسؤولين) يقول بأنه لا يوجد هنالك ما يسمى بمقص الرقيب، إلا أننا ننتج أعمالا يجب أن تتماشى مع عاداتنا وقيمنا، مع ضرورة استخدام كلمات فصحى (أو معربة) للمصطلحات السائدة بما فيها شبكة المعلومات الدولية بدل الإنترنت، وكعك بدل كيك، ومرحبا أو أهلا بدل ألو، وحافلة بدل باص، وغيرها.
- (جالس واقف) يرد على أحد الكتاب العمانيين: قرأت نصك وهو جميل، لكن يجب أن تأتيني بمشاهد داخلية ولا تتطلب تصويرا خارجيا (لأنه أسهل).
- الحلقة الأولى من مسلسل درايش تعدل 7 مرات.. (بالحروف: سبع مرات) لكي تتواءم مع رؤى المسؤولين، كما أن نفس مؤلف الحلقة والذي اتهم بدفاعه المستميت عن المسلسل في مقاله بجريدة الشبيبة قد قدم تسعة نصوص لتسع حلقات، اكتفى المسؤولون باختيار نصين اثنين فقط وهما الحلقة الأولى (المواطن والمستشفيات)، وحلقة أخرى (الأراضي).
- مخرج حواليس يضع المسؤولين في الأمر الواقع ويخبرهم بأنه متواجد لمدة شهر فقط، لذا أرغم الطاقم على إتمام العمل في فترة قصيرة، وذلك هو السبب في خروج العمل بتلك الجودة المتدنية إخراجيا، ويتجلى ذلك في اللقطات التي تتحرك فيها الكاميرا بطريقة home video والتي يستخدمها المخرجون المصريون لتوفير الجهد وتقليل وقت المونتاج. الغريب في الأمر أن المسؤولين لم يبادروا بجلب مخرج آخر واكتفوا بالإذعان لأوامر الباش مهندس المخرج.
- توجه 4 كتاب ممن قالوا بأنهم يمتلكون حقوق النصوص المستخدمة في مسلسل حواليس إلى الإدعاء العام لرفع شكوى ضد الجهة المعنية، فيما سينشر في صحيفة الزمن غدا رد كاتب مسلسل حواليس على التحقيق المنشور بنفس الصحيفة منذ يومين.
الخاتمة أتركها مفتوحة ليكتبها جميع من يمر على هذه التدوينة..
السبت، 12 سبتمبر 2009
الأحد، 6 سبتمبر 2009
ما حد يعرف عربي في (مقدونالدز)؟!
العودة إلى الجماجم!
الخميس، 3 سبتمبر 2009
حقائق عن التلفزيون والكرتون - ضمن حملة النهوض بالإنتاج الإعلامي العماني
عيد وسعيد.. والثلاجة
"من خلص العرس.. جا الشايب يرقص"
"وعن أماكن إنتاج العمل أوضح أبو سيف ان تسجيل الصوت سيكون في السلطنة اما باقي أجزاء العملية الانتاجية فتتوزع بين معامل الشركة في القاهرة وسوريا، ففي القاهرة نملك رسامين جيدين ولهم دراية عميقة في التعامل مع افلام الكرتون كما انهم اكتسبوا خبرة كبيرة من خلال التجارب التي قدمناها في مجموعة من التليفزيونات الخليجية والعربية. اما في سوريا فقد اكتسبت استوديوهاتهم مؤخراً خبرة كبيرة في مجال الدبلجة بعد الافلام التركية التي عملوا على دبلجتها مؤخراً، فهناك في سوريا نجد القدرة على ربط الحديث بحركة الفم ربطاً متقناً، وبما أن الهدف هو إخراج أول عمل كرتوني عماني فإننا نسعى جاهدين كي يكون العمل في حجم المسئولية الملقاة على عاتقنا والتي أحسسنا بمدى الجدية التي يأخذ بها مسئولو وزارة الإعلام تقديم مثل هذا العمل للمتلقي."
"وفي معرض إجابته على سؤالنا عن النقد الذي قد يواجهونه من المتلقي قال: هناك جمهور واع وذواق وفي المقابل هناك أيضا جمهور لا يعرف سوى الانتقاد، نحن نعلم أن المشاهدين سيعقدون مقارنة بين ما قدمته الفضائيات التي سبقتنا في هذا المجال وما سنقدمه، ولكني استطيع القول إن عملنا مميز ويحمل طابعاً أجمل من الذي قدم من قبل، كما اننا كنا حريصين على تقصي وتتبع كل صغيرة وكبيرة في تفاصيل العمل."
"اما التقنية المستخدمة في العمل فأعتقد انها ستكون وجه المقارنة الذي سنواجهه حيث سنعمل في المسلسل على تقنية 2HD PLUS وهي تقنية تبدو متأخرة مقارنة بتقنية الـ3Dمن خلال قدرة الاخيرة على اعطاء الصورة أبعاداً ثلاثية وتجسيم الشخصيات ، إلا اننا نأمل ان يلتمس لنا المشاهد العذر إذا ما علم عن الامكانيات المادية المسخّرة في (عائلة شمسة) مقارنة بالإمكانيات المادية الهائلة التي حصلت عليها الاعمال السابقة مع العلم ان العمل تصل تكاليفه الى ما يقارب الـ(مائتي ألف ريال) وهو مبلغ كبير مقارنة بإنتاج الأعمال الدرامية الاخرى لما تتطلبه الاعمال الكرتونية من امكانيات ومعدات مكلفة كما انها تتطلب فريق عمل كبيرا أيضاً ، ناهيك عن ضيق الوقت في تنفيذ العمل حيث من المفترض ان تأخذ مثل هذه الأعمال فترة عام على الأقل لتأخذ نصيبها من التجهيز والاستعداد، أما نحن فنسابق الوقت لنستطيع تقديم العمل في رمضان القادم."
"وأوضح محمد ابو سيف ان العمل سيأخذ الطابع العماني الصرف مراعياً أدق الاعتبارات في التعبير عن الشخصية العمانية منوهاً إلى الدور الكبير الذي بذله ويبذله سعادة الشيخ عبدالله بن شوين الحوسني وكيل وزارة الإعلام في متابعة العمل متابعة دقيقة ومراجعة النصوص والرسومات وأدق التفاصيل في حركة شخصيات العمل ، كما قام بنفسه بمراجعة اللهجة مؤكداً في كل اجتماع أو لقاء على ضرورة أن يعكس العمل صورة إيجابية وصحيحة ودقيقة عن المجتمع العماني وألا يأخذ طابع الكوميديا السطحية والضحلة وإنما يقدم كوميديا هادفة."
الأربعاء، 2 سبتمبر 2009
هيئة تنظيم الإتصالات.. أنا في المواقف.. تعالوا
ولكن..
في الإعلان هنالك صورة لهاتف نقال وتظهر على شاشته رسالة نصية مرسلة إلى رقم الخدمة الجديدة (90800)، ومكتوب في الرسالة باللغة الإنجليزية:
في البداية تفاجأت، ما معنى تلك الرسالة، وما علاقتها بمحتوى الإعلان؟ إلا أنني أدركت بعدها أن الهيئة ربما تكون قد أضافت ميزة جديدة عبقرية لمراجعيها، تسلمهم معاملاتهم وهم في مواقف السيارات دون الحاجة إلى النزول إلى مكاتبهم. يعني Take-away.