الاثنين، 28 ديسمبر 2009
تسريب عملية تطوير تطبيق جريدة الشبيبة على iPhone
حصريا: الشبيبة أول جريدة في الشرق الأوسط تنطلق عبر iPhone
الثلاثاء، 22 ديسمبر 2009
اليوم تدشين الجريدة التاسعة بالسلطنة، وغداً صدور العدد الأول
الأربعاء، 9 ديسمبر 2009
نادي الأرسنال يبدأ حملته التمهيدية لإطلاق مدرسة لكرة القدم في مسقط
الثلاثاء، 24 نوفمبر 2009
كلنا شرطة، إلا في الحملة الجديدة..
اللوحة الكبرى التي تعتلي منطقة القرم التجارية
جسر المشاة في الخوير يكتسي بلوحة حملة الشرطة
الأحد، 8 نوفمبر 2009
فكرة وإعلان وأشياء أخرى - عبير البلوشي
قلة هم العمانيون الذين يعملون في مجال الإعلان، وأقل من ذلك بكثير هم العمانيون الذين يعملون في (الأقسام الإبداعية) في وكالات الإعلان (أي في صميم المهنة). إحدى تلك المواهب هي عبير البلوشي التي تعمل محررة عربية في وكالة تي بي دبليو أيه زينة إحدى شركات مجموعة زينة. قامت عبير بكتابة مقال قيم وغني تم نشره يوم أمس في ملحق الجسر الذي تصدره مجموعة الترجمة بالتعاون مع جريدة الشبيبة، غير أنني أرى بأن مقالا كهذا كان من المفترض أن يتم نشره في إحدى مجلات الأعمال المحلية الصادرة باللغة العربية على الأقل ليلفت نظر مجتمع الأعمال العماني إلى أن هنالك مواهب شابة عمانية وراء العديد من الإعلانات المميزة التي نراها بين حين وآخر. عموما لن أطيل الحديث حتى لا يؤثر على جودة وقيمة المقال أدناه.
فكرة وإعلان وأشياء أخرى
يبدأ عملي دون أن أعرف متى سينتهي بالتحديد أو أي اجتماع سأحضر أو أي زبون سيفاجئنا برغبته في تحضير حملةٍ تسويقيةٍ متكاملة في ظرف 24 ساعة! وقد أمكثُ بعد انتهاء ساعات العمل بضع ساعات إضافية للإنتهاء من مراجعة وتدقيق بعض النصوص للنشر أو مشاركة زملائي في "عصف ذهني" أو " تفاكر" لحملةٍ تسويقية أو منتج جديد. ولا أستبعد أبدًل أن يُطلب مني الحضور إلى المكتب نهار يوم الخميس لتدقيق بعض الإعلانات "المستعجلة"، يحدث ذلك كله لكني لا أستطيع التذمر حيث أن المفآجات والمواقف المضحكة والعصيبة في الآن ذاته لاتدع للملل فرصة التسلل إلى أجواء عملي.
أعمل محررة نصوص عربية في "القسم الإبداعي" مع زملاء من خلفيات ثقافية مختلفة، يجلس إلى يميني زميل قادم من الهند وإلى يساري مديري البلغاري، مقابلي زميلة آتية من لبنان وعلى بعد خطوات منها يجلس زميل آخر قادم من بلاد الكنغر تشاركه الطاولة موظفة باكستانية وآخر سيرلانكي وأخيرًا محرر نصوص إنجليزية بريطاني الجنسية، ولكم أن تتخيلوا المواقف المثيرة الناتجة عن العمل مع هذا الخليط الآتي من مختلف بقاع الأرض.
الموسيقى تصدح من كل جانب، السبورة البيضاء مليئة بالشخابيط والتعليقات الطريفة المكتوبة بلغات مختلفة. المشروبات الغازية وعلب القهوة البلاستيكية وبقايا السجائر تملأ سلال القمامة. قصاصات الورق والجرائد والمجلات تتناثر في كل مكان. خلف مقعدي مباشرة توجد شرفة وُضعت فيها طاولة كرة القدم الصغيرة "foosball" يمارس عليها زملائي الشباب اللعب مرة أو مرتين في اليوم لينفضوا عن كاهلهم غبار الملل. ومن يدخل قسمنا في ساعات النهار الأولى سيجد شاشة التلفزيون مفتوحة على قناة سي إن إن الإخبارية، نعم .. لدينا تلفزيون في القسم!
في وكالتنا لا نفرق بين الليل والنهار، وبين الإجازات وأيام العمل الرسمية. كما لا مكان لدينا للهدوء، والروتين، والتفكير المنطقي! وكل ذلك يدفعنا للعمل بجهد وخلق الأفكار الإبداعية ومتابعة كل مايحدث في العالم من حولنا وأداء عملنا بسرعة وإتقان، والأهم من ذلك كله الخروج عن المألوف والسعي لعدم تكرار أنفسنا.
ورغم هذا الجو "الجنوني" إلا أن دفة العمل تسير وفق نظام محدد؛ فالسيناريو الغالب هو كالتالي: يبدي زبون ما رغبته في الترويج لعلامته التجارية فيتواصل مع فريق خدمة العملاء ويحددان موعدًا للاجتماع ومناقشة الأمر، يذهب فريق خدمة العملاء وفريق التخطيط الاستراتيجي لمقابلة الزبون، وبعد عودة الفريقين إلى الوكالة يجتمع الاثنان لمناقشة طلبات الزبون وإجراء البحوث ووضع الخطط اللازمة ومن ثم يقوم فريق خدمة العملاء بكتابة الملخص الإبداعي ''creative brief"، بعدها يُرسل هذا الملخص للزبون للاطلاع والموافقة على ما جاء فيه، وبعد أخذ الموافقة يتواصل فريق خدمة العملاء مع فريق إدارة وتنسيق أعمال قسم الإبداع الذين بدورهم يرسلون الملخص إلى المدير التنفيذي لقسم الإبداع ليطلّع هو الآخر عليه ومن ثم يتم تحديد موعد لاجتماع جميع الأطراف (فريق خدمة العملاء، وفريق التخطيط الاستراتيجي، وفريق إدارة العمل بقسم الإبداع، ومجموعة من موظفي قسم الإبداع وفي العادة هم المدير الإبداعي وعدد من المصممين الفنيين والجرافكيين والمحررين باللغتين العربية والإنجليزية) وقد يختلف الحاضرون وعددهم بحسب طبيعة المشروع وحجمه. خلال الاجتماع يستلم الجميع نسخة من الملخص الإبداعي ثم يتولى أحد موظفي فريق العملاء مهمة شرح الملخص وتحديد ما يجب تنفيذه ويتفق جميع الأطراف على موعد لإنهاء العمل، ومن هنا يبدأ دورنا في القسم الإبداعي: نقرأ الملخص بعناية ومن ثم نبدأ بالنبش عن كل ما نعرفه عن هذه الخدمة أو المنتج. لنفرض مثلاً بأن المنتج عبارة عن سيارة جديدة والمطلوب منا تسويق هذه السيارة التي تم تدشينها في السوق مؤخرًا بطريقة مبتكرة، في هذه الحالة لا نكتفي بالمعلومات المذكورة عن السيارة في الملخص بل نتعدى ذلك بزيارة صالة العرض وتجربة قيادة السيارة بأنفسنا، وينطبق الأمر نفسه على أي منتج أو خدمة أخرى. وبعد أن نتأكد من إلمامنا الكامل بجميع جوانب المشروع يأتي دور "العصف الذهني" وهذه العملية تُجرى في العادة في غرفة صغيرة مفتوحة نطلق عليها فيما بيننا "غرفة المرح"، وبعد أن نتفق على الفكرة والتي تتخذ في العادة مسارين أو ثلاثة يشرع كل واحد منا بأداء عمله حتى يأتي موعد عرض العمل على فريق خدمة العملاء، وبعد شد وجذب بين الفريق الإبداعي وفريق خدمة العملاء ، يتم عرض العمل الإبداعي على الزبون وإن حصلنا على الضوء الأخضر من الزبون يبدء التنفيذ أو الطباعة ليخرج العمل إلى النور، وبين هذه الخطوة وتلك مراحل أخرى يصعب تلخيصها في هذا المقال.
ثمة من يعتقد بأن ترجمة الإعلانات لا تتطلب سوى المقدرة على كتابة كلمات رنانة وحشو النص بالمحسنات البديعية من سجع وخلافه، وثمة من يعتقد بأن المحرر أو المترجم حر في اختيار الكلمات التي يصف أو يصنف بها المنتج أو الخدمة التي يتحدث عنها، أو أن العمل الذي ينتجه ليس بذي أهمية. بيد أن ذلك غير صحيح البتة؛ فعلى مترجم الإعلانات أن يكون مثقفًا، مبدعًا، صبورًا، سريع البديهة، وشديد الملاحظة، كما يجب عليه أن يبذل قصارى جهده للإحاطة بكل ما يتعلق بتصورات و خدمات ومنتجات زبائنه ومنافسيهم وأفكار وتوجهات المستهلكين. فعلى سبيل المثال، ليس من السهل على مترجم الإعلانات استخدام أفعال التفضيل جزافًا كوصف منتج ما بأنه "الأقل سعرًا في السوق" أو "الأكثر جودة" دون الاستناد إلى أدلة تبرهن على ذلك. فالمستهلك اليوم على درجة كبيرة من الوعي والذكاء تؤهلانه للتفريق بين الغث والسمين ولن يلتفت إلى الشعارات الفارغة التي قد تُفقد العلامة التجارية مصداقيتها وبالتالي تؤثر على وضعها في السوق. لذلك يتوجب على مترجم الإعلانات حين يخاطب جمهور القراء أن يعتمد الصدق والبساطة في الوصف والتعبير ويزن كلماته ويحيط بدلالاتها وأن يظل على الحياد دائمًا، فإن كان المترجم لايفقه في لعبة الجولف شيئًا فتلك ليست بحجة كافية لإجحاف الإعلان حقه وعدم بذل الجهد الكافي للخروج بنص جميل بمضمون ممتاز.
لكل مترجم حكاية مع الأخطاء الترجمية، التي تذكرنا على الدوام بأهمية التركيز والتأني في مراجعة النص. ولا أبالغ أن قلت بأن الخطأ الترجمي في مجال الدعاية والإعلان قد يوازي الخطأ في نص طبي أو قانوني. ففي مرة من المرات كنت أترجم بطاقة دعوة لفعالية كبيرة كان من المزمع إقامتها في شهر يونيو، ولتسرعي في الترجمة استبدلت النون باللام ليصبح موعد الفعالية بعد شهر من موعدها الحقيقي! في العادة يجب علي مراجعة أي عمل والتوقيع عليه قبل الطباعة إلا أنني اضطررت في اليوم التالي إلى حضور اجتماع خارج العاصمة ولضيق الوقت تم إرسال بطاقات الدعوة إلى المطبعة دون أن أقوم بمراجعة نص الدعوة. وسبّب ذلك الخطأ بلبلة بين المدعوين الذين أدركوا الخطأ حين قاموا بمقارنة النص العربي بالنص الإنجليزي، إلا أن الأمر – ولله الحمد- مر بسلام لتفهم الزبون للموقف وقمنا بتدارك الخطأ على الفور بإرسال دعوات إلكترونية للمدعوين.
هناك اعتقاد سائد لدى الكثيرين بأن لكل مترجم بصمته وأسلوبه الخاص في التعبير، ولكن العمل في هذا المجال يجبرك في أحايين كثيرة على الترجمة وفقًا لأهواء وثقافة الزبون ومزاجه ، ولكي تنال رضا عملائك ورؤسائك يجب أن تعرف ما يرضي زبائنك وتتبّعه. فهناك الزبون الذي يحب الكلمات المنمقة و آخر يصر على كتابة عنوان لا يقل عن ثلاثة أسطر، وهناك الزبون المريح الذي ما أن يضع ثقته بك لا يناقشك بتاتاً فيما كتبت.
إن العمل كمترجم أو محرر- إن صح القول- في مجال الدعاية والإعلان له مزاياه ومساوئه، فجميل أن تشارك في رسم الخط الإعلاني لخدمة أو منتج جديد، وجميل أن تطاوع ثقافة النص الآخر لتتناسب وثقافة المتلقي، وجميل أن تعلم أن ما سطرته أناملك من كلمات كان له وقع كبير على الجمهور المتلقي وعلى جيب الزبون، وجميل أن تطّلع على عملك منشورًا في صحيفة أو مجلة معينة، أو أن تصادفه في لوحة إعلانية عند عبورك في شارع معين، أو أن تستمع إليه عند تقليبك لمحطات المذياع وأنت تقود سيارتك في شوارع مسقط المزدحمة أو أن تلتفت لتجده في كل مكان حولك!
ولكن ما يتلف الأعصاب أن تجبر على ترجمة نص استغرق كاتبه ثلاثة أيام لكتابته لتدخل أنت في ماراثون مع نفسك وتترجمه في خمس دقائق. ومزعج أن يقوم بتقييم ترجمتك "كل من هب ودب"، ومن المزعج أيضًا أن ترغم على الموافقة على نشر نص بأخطاء لغوية أو إملائية فقط لأن "الزبون عاوز كده"، والويل لك إن حاولت أن تستعرض عضلاتك اللغوية لتكتب كلمة مثل "متكامل" لأن الزبون يعتقد بأن قراء الإعلان لن يفهموا ما تعنيه هذه الكلمة. ومزعج أن تطلب منك جهة معينة أن تقوم بتغيير ترجمة عبارة مثل "Massive Sale" أي"تخفيضات كبرى" وتصر على تغيير كلمة "كبرى" إلى "مميزة "! وإن حاولت أن تنبس بكلمة وتدافع عن حقوق الترجمة المهضومة سيعقد مدير خدمة العملاء حاجبيه ويصرخ في وجهك: "عديّها، ماعندي وقت"!
يقال أن من يعمل في مجال الدعاية والإعلان إما أن يصبح مدمنًا على النيكوتين أو على الكافيين، وبعد مضي عامين من العمل في هذه المجال أستطيع القول بأني أدمنت الأخير!
الثلاثاء، 6 أكتوبر 2009
جائزة مسابقة تصميم أفضل بوستر توعوي ضد H1N1
See you at JaS Friday evening..
Omani Bloggers Campaign against H1N1 is holding an awareness roadshow at Jawharat al Shatti parking lot on Friday 9th of October. The roadshow will include distribution of hand sanitizers, masks, and leaflets. Shock ‘N’ Knock freestylers (known as SNK) will be there to perform their breathtaking show at the parking lot.
Volunteers will be standing on the side of the road distributing stuff to all cars that pass by the mall. SNK guys will be performing beside the road to create a hype at the place and attract people to the roadshow spot so they can know more about best hygiene practices in order to fight H1N1.
The roadshow is supported by United Securities, Jawharat al Shatti Mall, Muscat Pharmacy, TheWeek, and Muscat Daily which will go live on Saturday.
نلتقي مساء الجمعة عند جوهرة الشاطئ..
السبت، 3 أكتوبر 2009
Omani Bloggers Campaign against H1N1 - Design Contest
Omani Bloggers Campaign against H1N1
Best Poster Design Contest
Objectives:
- To spread the awareness amongst the society about best practices to fight the virus
- Increase the knowledge within the participants as a result to their research on best and most
effective messages to convey prior to the design stage
- To involve maximum number of youth to prevent more virus infections
- To discover young and talented designers
Conditions:
- Participation is open for all individuals
- Poster should be A4 size with 300dpi resolution. Design elements should be clear enough.
- File to be sent should be in JPEG format with CMYK colour mode. Designer should keep
the original file (PSD, AI, etc.) in case he/she won.
- Poster should convey an H1N1 related message, and should include a caption or a headline
to support the message.
- Contest has two segments, each segment will have ONE winner:
o Arabic Poster
o English Poster
- Each participant can submit only one artwork in each segment, each artwork should be
different than other segment’s artwork.
- Each participant can refer to any website that provides information and data on the virus.
- Poster should contain the logo of Omani Bloggers Campaign against H1N1, with the slogan
‘One voice … Echoing across’. Logo can be downloaded from the link: http://www.4shared.com/file/137273603/f86f72c3/H1N1en.html
- Deadline of the competition is Saturday 10.10.09 at 23:59 MCT. Any late submissions
will not be considered.
- The winning poster will win attractive prizes (click here to view them).
- All artworks submitted will be a property of the organizing committee. Designers cannot
use their artworks in any other activity without taking permission from the organizing committee.
- Results will be obligatory and cannot be discussed.
- Team submissions will not be considered, all submissions should be individual work, i.e.
each artwork should have only one designer.
- Artworks to be sent in the required format with a brief description on the idea (max. 1 page)
to email: alhinai.bader@gmail.com. Enquiries can be sent to the same email.
- Contact details should be incorporated with the submission:
o Full name
o Email
o Phone number (if possible)
o University / College / School / Organization
Good luck for all…
مسابقة حملة المدونين العمانيين ضد H1N1 لتصميم أفضل بوستر توعوي
مسابقة حملة المدونين العمانيين ضد H1N1
لتصميم أفضل بوستر توعوي
أهداف المسابقة:
- نشر الوعي بين جميع أفراد المجتمع حول الممارسات السليمة للتقليل من الإصابة بالفيروس
- زيادة المعرفة الوقائية لدى المشتركين بالمسابقة وذلك كنتيجة لبحثهم عن أفضل الرسائل وأكثرها فاعلية لتوصيلها عبر تصاميمهم
- إشراك أكبر عدد ممكن من الشباب للمساهمة في الحد من انتشار الإصابات
- اكتشاف مواهب شابة في مجال التصميم
شروط المسابقة:
- المشاركة مفتوحة لجميع الأفراد
- أن يكون التصميم المشارك بحجم A4 وبجودة 300dpi، على أن تكون عناصر التصميم عالية الوضوح
- أن يتم إرسال التصميم بصيغة صورة JPEG بنظام ألوان CMYK، مع احتفاظ المصمم بالملف الأصلي للتصميم (PSD أو AI، أو غيرها(
- أن يحمل التصميم رسالة توعوية أو تحذيرية عن الفيروس مع ضرورة وجود عبارة تدعم الرسالة
- تحتوي المسابقة على شقين، وسوف تعلن نتائج كل شق على حدة:
o اللغة العربية
o اللغة الإنجليزية
- يحق لكل مشترك الاشتراك بتصميم واحد فقط في كل شق وبتصميم مختلف لكل شق منهما
- يمكن للمشترك الإطلاع على المواقع المختصة بالفيروس لمعرفة معلومات أكثر عن الفيروس وطرق انتقاله والإحصائيات المتعلقة به
- أن يحتوي التصميم على شعار حملة المدونين العمانيين ضد H1N1 مع عبارة "صوت واحد.. آلاف الأصداء"، ويمكن تحميله بالضغط على الرابط:
http://www.4shared.com/file/137273603/f86f72c3/H1N1en.html
- آخر موعد لتسليم المشاركات يوم الأربعاء 14/10/2009 الساعة 11:59 دقيقة ليلا، وسوف لن ينظر في أية مشاركات تصل بعد ذلك التوقيت
- تم رصد جوائز جذابة للفائزين بالمسابقة (اضغط هنا لتعرف الجوائز)
- ستؤول ملكية التصاميم إلى اللجنة المنظمة للمسابقة ولا يحق للمصمم المشاركة بالتصميم في أي نشاط دون الرجوع إلى اللجنة
- تكون قرارات اللجنة بشأن التصاميم الفائزة نهائية وغير قابلة للنقاش
- لن يتم النظر في الأعمال الجماعية، حيث يجب المشاركة بأعمال فردية فقط، أي أن يكون لكل تصميم مصمم واحد فقط
- ترسل المشاركات بالصيغة المطلوبة مع شرح موجز للفكرة لا يتجاوز صفحة واحدة إلى البريد الإلكتروني:
كما يمكن مراسلة البريد الإلكتروني ذاته لأي استفسارات
- يجب ذكر بيانات الإتصال بالمشترك وهي كالآتي:
o الاسم الكامل
o البريد الإلكتروني
o رقم الهاتف (إن أمكن)
o الجامعة / الكلية / المدرسة / المؤسسة التي ينتمي إليها
حظاً وافراً للجميع بالفوز..
الأربعاء، 30 سبتمبر 2009
افتتاح حائط المدونين العمانيين
الاثنين، 28 سبتمبر 2009
رياض البلوشي يقدم تغطية متميزة عن الحملة باللغة الإنجليزية
الأحد، 27 سبتمبر 2009
وزارة الإعلام تلغي مصطلح (ريال عماني) وتستبدله بـ(ريال)
السبت، 26 سبتمبر 2009
زخم جديد وصدى جديد.. حملتنا على قناة العربية
السبت، 19 سبتمبر 2009
إعلان - حملة المدونين العمانيين ضد H1N1
الخميس، 17 سبتمبر 2009
بدء حملة المدونين للتوعية ضد إنفلونزا الخنازير بالسلطنة
السلطان يشكل لجنة وطنية لمتابعة المرض. واللجنة اجتمعت أمس الأول برئاسة وزير الديوان. ناقشوا "استيراد الأمصال الجديدة". اللجنة والحكومة من وراءها تقف بانتظار أن ينتشر الوباء في كل بيت بعمان لنتوجه إلى المفتي ليدعو الله أن يرفع البلاء من البلاد بعد أن يموت الحرث والنسل.
بعد العيد سوف يرجع بعض الطلبة إلى المدارس والجامعات ومعاهد التعليم العالي المختلفة. سيكونون معرضين للفيروس بطريقة أو بأخرى، وكل طالب سيرجع بالعدوى إلى عائلته، ومجتمعه المحلي. ولا تُبذل الكثير من الجهود حتى الآن لمنع ذلك.
بعد أيام سيكون العيد. سيصلي الناس العيد. ويرجع الآن آلاف المعتمرين من عمرة رمضان حاملين الوباء معهم. سيختلط الحابل بالنابل مع فرحة الناس. والناس لايعرفون الخطر الكامن في المرض بسبب قلة الوعي. سيكون العيد فرصة ثمينة لتزايد المرض.
ما الحل؟
- نعتقد أنه ينبغي أن يتحول الإعلام العماني (بكل فصائله وأنواعه) إلى إعلام طواريء، يُثقف الناس بالسلوكيات الصحيحة تجاه المرض وسبل النظافة الشخصية. تذيع نشرات الأخبار في التلفاز والراديو السلوكيات الجديدة: "لا مصافحة، ولا تقبيل، لا صلوات الجُمع".
- تفرض الحكومة بأجهزتها التنفيذية (البلدية، والشرطة) قيوداً على مراكز التسوق، والفعاليات الاجتماعية والدينية الكُبرى، كالعيد، والأعراس، ومراسم العزاء. فيقل الاختلاط.
- إلغاء الفصل الدراسي الأول من السنة الدراسية الحالية، وإن لم يقل انتشار المرض حتى نهاية فبراير، فتُلغى السنة الدراسية بأكملها.
- إطلاق حملة تعقيم ونظافة عامة في المرافق العامة، والأسواق الشعبية وملحقاتها، والمدارس، والدوائر الحكومية الخدمية.
- مراقبة أوضاع العمالة الوافدة الصحية، وإخضاعهم للفحص الصحي المستمر، والتأكد من عزلهم في حالة إصابتهم بالمرض.
- ....إلخ
من أجل التوعية!
هُنا في أستراليا، تحركت الحكومة والمجتمع المدني سريعاً عندما ظهرت طلائع انتشار المرض في إبريل الماضي. كانت الحركة واضحة جداً في التلفزيون (العام والخاص)، والراديو (باختلاف محطاته)، والملصقات في الأماكن العامة، وفي المستشفيات والعيادات، وعبر وسائل الإنترنت دون ريب. خلال مدة بسيطة كوَّن المجتمع فكرة عن المرض، وأعراضه، وكيفية التعامل معه. كانت الناس يلبسون الكمامات. ونشرات التحذير والتنبيه تتواصل يومياً عبر البريد الإلكتروني والراديو. الآن، اجتاز المجتمع الأسترالي مرحلة الخطر -بأقل الخسائر- خصوصاً مع الصيف القادم وتغير المناخ.
الشتاء القارس الذي يلوح في الأفق سيؤجج احتمال انتشار المرض في عمان. لهذا عزمنا -كمدونين عمانيين- على التحرك لفعل شيء على الأرض. المدونون العمانيون سوف يكتبون حول هذه الأزمة. سنتابعها جميعاً. وسنتابع الجهود المبذولة من قبل شباب عماني. سيكتب المدونون عن الجميع، في المدونات، في الفيس بوك عبر تجمع المدونين العمانيين، وفي المنتديات الإلكترونية.
سنصلُ لقلوبكم وعقولكم.
نرحبُ لمن يريد الانضمام..
الثلاثاء، 15 سبتمبر 2009
المرآة المكسورة - ضمن حملة النهوض بالإنتاج الإعلامي العماني
آه يا مرآتنا المكسورة..
كيف ارتضيتِ عكس تلك الصورة؟
تترنحين وتبعثين الحزن في أرواحنا المقهورة..
آآآآآآآآآه يا مرآتنا المكسورة..
ما هي أجمل بلاد الدنيا؟
أجابت باستحياء: عُــ...ـــمـــ...ـــا....ن...
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمدٍ.. قد تنكر!.. قد.. تنكر.. وقد شاحنة غاز وقد باص خبز وقد شاحنة مجاري..
المهم.. لقد عملت خلال أسبوع مضى على جمع معلومات من جهات مختلفة، هذه المعلومات تتعلق بالجزء الذي لم تشاهدوه عبر شاشتنا الفضية التي بدأت تصدأ. هي باختصار مشاهد حية من خلف الكواليس أستعرضها عليكم كما استقبلتها (دون أن أهضمها)، ربما لأنها تسبب عسر الهضم؟ حيث أن معظمها لا يمكن أن يقبلها ضمير من أُوكِل مهمة إظهار هذه البلاد بأفضل صورة ممكنة.
هي ملاحظات قد لا تهتم بجانب السيناريو والقصة وما إلى ذلك، بافتراض أننا قد نتقبل العذر الذي واظبنا على أن نمضغه بين حين وآخر (والذي يقول بعدم وجود كتّاب حقيقيين وما إلى ذلك)، بل ينصب معظمها في جوانب الإنتاج والإخراج والإدارة وغيرها من الأشياء التي لا تظهر عادةً عبر الشاشة.
أولا أنوه بوجود مدون عماني اسمه سعيد السيابي، وقد قام بنشر تدوينتين تناقشان جانبين من جوانب الإنتاج الإعلامي العماني، إحداهما عن الأجور الذهبية في التلفزيون والإذاعة العمانية، والأخرى عن الدعاية وسط العمل الدرامي.
ثانيا، أود أن أفتح شهيتكم لقراءة هذه التدوينة بخبر مخزٍ، فقد لاحظ الكثيرون منا لحية الممثل القدير سالم بهوان (الذي نحترمه جميعا)، واستغرب البعض شكل تلك اللحية وما إذا كان بالإمكان جعل تلك اللحية أقرب ما تكون إلى اللحية الحقيقية. الحكاية تقول أن فريق الإنتاج بطوله وعرضه لم يتمكن من استجلاب لحية من تلك اللحى التي يستخدمها الممثلون والمسرحيون عادة، لذا فقد تصرف الفريق بحكمة وذكاء، وقام بشراء (دبدوب).. نعم.. دبدوب كبير، وقاموا بقص الفرو الذي يكسو الدبدوب وتركيبه على شكل لحية على وجه الفنان الكبير سالم بهوان.
لحظة.. لا تضحكوا كثيرا.. فهنالك المزيد من النكات.. نكات في نقاط..
- السيارات المستخدمة في الإنتاج لم تستخدم كلها للإنتاج! فبينما كان أعضاء فريق الإنتاج يطالبون بسيارات تساعدهم على العمل وجلب أغراض، كانت زوجة أحد العاملين من أفراد الطاقم تستخدم سيارة من تلك السيارات لعدة أيام.
- البنات التي يعرفها ذلك الــ(أحد العاملين من أفراد الطاقم) كانت تطلب سيارات لأن بعضهن قد تعرضن لحادث وسيستغرق تصليح سيارتهن مدة طويلة، وقد أتاح لهن أن يخترن بين سيارات هامر أو كابريس أو غيرها (طبعا يجب أن تكون من الطرازات التي تقدمها OTE الراعي الرئيسي للعمل).
- مساعدة (إحدى العاملات من أفراد الطاقم) هي شغالتها الفلبينية التي ستأخذ (أربابتها) مستحقاتها لاحقا وتقتسمها مع (أحد العاملين من أفراد الطاقم)، وقد يستدعي الأمر أن تطلب تلك الــ(إحدى العاملات من أفراد الطاقم) أن يتم توصيل شغالتها إلى البنك لتصرف الشيك الذي صدر باسم الشغالة حتى تتمكن من أخذ ذلك المبلغ.
- البخل في المصاريف دون أدنى مبرر رغم أن هنالك روايات تشير إلى أن ميزانية العمل تصل حوالي 120 ألف ريال عماني، دون أن أتطرق إلى تفاصيل قد تثير حفيظة البعض.
- الممثلون الوهميون، قوائم بأسماء ممثلين يتم دفع مستحقات لهم دون أن يظهروا أمام الكاميرا، وها هي خيرات النهضة تؤتي أكلها لينعم بها (الجميع).
- مشاكل تدبير مواقع التصوير والمبالغ المتأخرة التي يتم دفعها لأصحاب المواقع.
- وجبات الطعام للطاقم وعدم توفير المال اللازم لذلك لمجرد غياب (أحد العاملين من أفراد الطاقم)، لدرجة أن بعض أفراد الطاقم يضطرون أحيانا إلى الذهاب من القرم إلى السيب لجلب وجبة غداء (بصبر) مع وضع بطاقته الشخصية عند صاحب المطعم كضمان.
- توزيع الأدوار بشكل عشوائي في درايش، وغياب (بروفات الطاولة) التي لها أهمية كبيرة في إعطاء الإحساس وخلق الإنسجام بين ممثلي المشهد. ومن أمثلة التوزيع العشوائي أن (أحد العاملين من أفراد الطاقم) (يحايل) ممثلا ما لأخذ دور معين دون أن يطلع الممثل على النص، وحين يطالب ذلك الممثل بقراءة النص اولا يرد عليه: أحايلك تضرب فلوس وانته ترفض؟
- من أساسيات المشهد في مسلسلاتنا أن يكون المكان نظيفا بالكامل، حتى لو تطلب المشهد بعض المخلفات أو الأشياء المبعثرة هنا وهناك.
- اكتشفت بعد تدوينة (التسويق السوقي في التلفزيون العماني) أن ظهور القمصان والفناجين التي تحمل شعارات مؤسسات وشركات لا تندرج ضمن نطاق الإعلان الضمني، إنما هي (قلة حيلة) وعدم القدرة على جلب قمصان وفناجين عادية، يعني شغل مشي حالك.
- الجدال الدائم بين (جالس واقف) والرقيب (الذي عينه المسؤولون ليكون متواجدا في جميع فترات التصوير)حول المصطلحات التي يتم استخدامها في العمل.
- طريقة عمل (جالس واقف) توحي بأنه جاء يعمل من اجل تقاضي المال فقط دون الاهتمام بجودة العمل
- مشاهد على المزاج، يكون الطاقم مارا بجانب أحد المجمعات التجارية ويقرر المخرج تصوير مشهد ما في محل ما.
- لا تظنوا بأن مشهد وقوع الممثل من على الدراجة النارية كان مقصودا، بل وقع بالصدفة ولكن تم إدخاله فيما بعد ضمن الحلقة، نحمد الله على سلامة الممثل.
- جزء من فنيي الصوت هم من المتقاعدين وقد تم جلبهم بعقود، وهم يفتقرون إلى مواكبة تقنيات الصوت الحديثة، كما ينطبق الامر كذلك على بعض المصورين الذين بدءوا بدورات بسيطة.
- (أحد كبار المسؤولين) يقترح في زيارته لطاقم درايش في الموج بتصوير مشاهد المعاناة التي يمر بها الطاقم وعرضها على الناس (الذين لا يقدرون الجهود المبذولة خلف هذا العمل).
- (أحد كبار المسؤولين) يقول بأنه لا يوجد هنالك ما يسمى بمقص الرقيب، إلا أننا ننتج أعمالا يجب أن تتماشى مع عاداتنا وقيمنا، مع ضرورة استخدام كلمات فصحى (أو معربة) للمصطلحات السائدة بما فيها شبكة المعلومات الدولية بدل الإنترنت، وكعك بدل كيك، ومرحبا أو أهلا بدل ألو، وحافلة بدل باص، وغيرها.
- (جالس واقف) يرد على أحد الكتاب العمانيين: قرأت نصك وهو جميل، لكن يجب أن تأتيني بمشاهد داخلية ولا تتطلب تصويرا خارجيا (لأنه أسهل).
- الحلقة الأولى من مسلسل درايش تعدل 7 مرات.. (بالحروف: سبع مرات) لكي تتواءم مع رؤى المسؤولين، كما أن نفس مؤلف الحلقة والذي اتهم بدفاعه المستميت عن المسلسل في مقاله بجريدة الشبيبة قد قدم تسعة نصوص لتسع حلقات، اكتفى المسؤولون باختيار نصين اثنين فقط وهما الحلقة الأولى (المواطن والمستشفيات)، وحلقة أخرى (الأراضي).
- مخرج حواليس يضع المسؤولين في الأمر الواقع ويخبرهم بأنه متواجد لمدة شهر فقط، لذا أرغم الطاقم على إتمام العمل في فترة قصيرة، وذلك هو السبب في خروج العمل بتلك الجودة المتدنية إخراجيا، ويتجلى ذلك في اللقطات التي تتحرك فيها الكاميرا بطريقة home video والتي يستخدمها المخرجون المصريون لتوفير الجهد وتقليل وقت المونتاج. الغريب في الأمر أن المسؤولين لم يبادروا بجلب مخرج آخر واكتفوا بالإذعان لأوامر الباش مهندس المخرج.
- توجه 4 كتاب ممن قالوا بأنهم يمتلكون حقوق النصوص المستخدمة في مسلسل حواليس إلى الإدعاء العام لرفع شكوى ضد الجهة المعنية، فيما سينشر في صحيفة الزمن غدا رد كاتب مسلسل حواليس على التحقيق المنشور بنفس الصحيفة منذ يومين.
الخاتمة أتركها مفتوحة ليكتبها جميع من يمر على هذه التدوينة..