الخميس، 30 يوليو 2009
الموقع الإلكتروني لجريدة الزمن... مغلق؟
أقوال X الإعلان
وجدت هذه الأقوال في مدونة متخصصة في الإعلان، قمت بترجمتها ووضعتها لكم..
إن أعظم ما يمكن تحقيقه في الإعلان - حسب اعتقادي - هو المصداقية، ولا شيء أكثر مصداقية من المنتج نفسه.
ليو بورنيت
أن تمارس أعمالك التجارية دون إعلان هو بالضبط مثل أن تغمز لفتاة في الظلام. حيث لا أحد يعلم ما تفعله سواك.
ستيوارت هندرسون بريت
إن أصدق ما تحمله الجرائد اليومية هو الإعلان.
توماس جيفرسون
يمكن تعريف الإعلان بأنه عِلم الإستيلاء على ذكاء الإنسان لمدة كافية لأخذ بعض النقود منه.
ستيفن باتلر ليكوك
الإعلان ليس عِلماً. هو كيفية الإقناع. والإقناع بحد ذاته هو فن.
بيل بيرنباك
الإعلان هو فن إقناع الناس بإنفاق نقود لا يمتلكونها أصلا على أشياء هم ليسوا بحاجة إليها.
أفضل طريقة للحصول على فكرة جيدة هي الحصول على أفكار عديدة.
لينوس بولينج
الأربعاء، 29 يوليو 2009
أكلك حلال؟
http://www.youtube.com/watch?v=vrzQaCAPWIo&feature=PlayList&p=0EF40CD42378DBDC&index=3
http://www.youtube.com/watch?v=Diu5QIxrVu8
http://www.youtube.com/watch?v=tBbL-NFbidU&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=oB3199DUhgw&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=taZpO7dhEa8&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=zDj-v3EYy_g&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=iAu80DxYjYk&feature=PlayList&p=0EF40CD42378DBDC&index=0&playnext=1
http://www.youtube.com/watch?v=2GIn4Y7pANI&feature=PlayList&p=0EF40CD42378DBDC&index=6
http://www.youtube.com/watch?v=fyHdviLlp2g&feature=PlayList&p=0EF40CD42378DBDC&index=8
الاثنين، 27 يوليو 2009
جزء من هويتك.. جزء من حياتك
الأحد، 26 يوليو 2009
ما طالعتني به صحف هذا الصباح..
جريدة عمان - الملحق الإقتصادي:
خبر عن الشركة الوطنية للعبارات يتحدث عن عملياتها الحالية وخططها المستقبلية، بما في ذلك تطمينات لأهالي مصيرة بتسيير العبارة (الحلانيات) في خط شنة - مصيرة، عوضاً عن العبارات التي تم إيقافها لافتقارها إلى متطلبات السلامة. المهم في الموضوع، (وقد يكون فيه رد على من قالوا بعدم جدوى مشروع العبارات) أن الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للعبارات قد ذكر بأن "إنشاء الشركة الوطنية للعبارات جاء بناء على التوجيهات السامية لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم لربط البر العماني بالجزر والمناطق البعيدة ولتوفير خدمات النقل البحري للركاب والبضائع والسيارات وفقا لأفضل معايير السلامة الدولية خدمة للمواطنين والمقيمين في السلطنة.".
وجهة نظر: باعتقادي أن مشروع العبارات (بصفته مشروعاً حكومياً) لا يجب بالضرورة أن يكون ربحياً، على الأقل في مرحلة البداية، ذلك لأنه تم إنشاؤه في الأساس لخدمة المواطنين وتسهيل عملية تنقلهم. لأكون صريحاً، فقد شعرت بالسرور عند تدشين العبارات العام الماضي، أولاً لكونها مشروع وطني جديد، وثانياً لأنها تجعل السفر إلى مناطق (كمسندم مثلاً) أسهل (رغم تساوي مدة الرحلة إليها براً وبحراً)، كما أنها الأسرع في العالم، وبذا نكون قد وضعنا اسم عمان في موسوعة جينيس للأرقام القياسية.
جريدة الزمن - الصفحة السابعة:
إعلان تعديل اسم تجاري!
النسخة العربية من الإعلان لا غبار عليها (سوى كلمة "أنه بصدد تغيير اسمها" والتي من المفترض أن تكون "أنها بصدد تغيير اسمها"). المهم، النسخة الإنجليزية جاءة (دميرة). المشكلة أن الإعلان على ما يبدو صادر من جهة حكومية (أمانة السجل التجاري).
لن أتعمق في شرح الموضوع، (يمكن لأني ما فاهم أصلا مو مكتوب).. فقط أضع الإعلان أمامكم (لتقرأوه؟ لتضحكوا؟ لتموتوا غما؟)..
لحظة لحظة... لاحظت شي.. شكله بو كاتب الإعلان (غظف)، ولمن لا يعرف معنى كلمة (غظف - بتسكين الغين ونصب الظاء وتسكين الفاء) فهي مصطلح عماني يطلق على من ينطقون الراء ياءً: Tyade, yegesteyed وهي Trade, registered.. بالإضافة إلى الكثير من الأخطاء التي تجعل من الإعلان غير مفهوم!
الأربعاء، 22 يوليو 2009
وولفرام ألفا.. خطر يتهدد جوجل؟ أم أفق جديد للتكامل؟
كل شيء فيه بسيط إلا اسمه! فهو ليس بسيط التسمية كمحرك البحث جوجل مثلا.. لكن ربما يعكس هذا الإسم الإمكانات العظيمة التي يتيحها محرك البحث هذا لمستخدميه..
عموما، لن أطيل الحديث، لأن الأخت زوان السبتية من هيئة تقنية المعلومات قد قامت بترجمة مقال متكامل عن محرك البحث (وولفرام ألفا)، وقد تم نشر هذا المقال في العدد الحالي من ملحق (الجسر) الذي تصدره جريدة الشبيبة بالتعاون مع أسرة الترجمة بالنادي الثقافي ومجموعة الترجمة بجامعة السلطان قابوس.
اختراعٌ قد يغيّر وجه الإنترنت للأبد
مصدر المقال: صحيفة الإندبندنت البريطانية (3 مايو 2009)
ترجمة: زوّان السبتية
يُتوقع أن يتم الكشف في نهاية هذا الشهر [مايو 2009] عن أكبر ثورةٍ إنترنتية خلال الجيل الحالي، عند إطلاق برنامج يستوعب الأسئلة ويقدّم إجاباتٍ محددة ومناسبة بطريقةٍ لم يشهد لها عالم الإنترنت مثيلا.
وهذا النظام البرمجي الجديد المسمى "وولفرام ألفا Wolfram Alpha"-والذي عُرض في جامعة هارفارد أواخر مارس 2009- يُعتبر خطوة أولى نحو ما يُمكن اعتباره السرّ المقدّس في الإنترنت: مخزن عالمي للمعلومات يستوعب اللغة العادية ويتجاوب معها بالطريقة نفسها التي يتبعها البشر.
وعلى الرغم من جدة هذا النظام، إلا أنه تلقى اهتماما هائلا وسعادة بالغة بين علماء التقانة ومراقبي الإنترنت. ويرى خبراء الحاسوب أن محرك البحث الجديد سيمثل قفزة ثورية في تطور الإنترنت. ولقد صرّح (نوفا سبيفاك) خبير الحاسوب والإنترنت بأن "وولفرام ألفا" قد يكون معادلا لأهمية "جووجل". يقول (نوفا سبيفاك) : "البرنامج هام للغاية و يدعو للإعجاب فعلا. وفي الحقيقة قد يكون مهما لشبكة الإنترنت (والعالم) مثل أهمية غووغل، ولكن لخدمة غرض مختلف".
أما (توم سيمبسون) صاحب مدوّنة convergenceofeverything.com فيقول: "تُرى ما الآثار الكبرى لهذه التقنية بالضبط؟ نموذج جديد لاستخدام الحواسيب والإنترنت؟ ربما. تطوّر الذكاء الصناعي وخطوة نحو إنترنت ذاتي التنظيم؟ مُحتمل. أعتقد أنه أمر عظيم الشأن".
إن برنامج وولفرام ألفا لن يكتفي بتقديم إجابةٍ مباشرة لأسئلةٍ مثل "ما ارتفاع قمة إفرست؟" بل سيقدّم صفحة كاملة من المعلومات المتعلقة-مع إشارةٍ دقيقة للمصادر- مثل الموقع الجغرافي والمدن القريبة والجبال الأخرى، مع رسوماتٍ ومخططاتٍ بيانية.
و صرّح البريطاني الدكتور ستيفن وولفرام صاحب الاختراع أن الإبداع الحقيقي في محرك البحث هذا يكمن في سرعة استجابته لأسئلة المستخدم، كإجراء مقارنةٍ بين ارتفاع قمة جبل إفرست وارتفاع جسر "جولدن جيت"، وإذا سألته كيف كان الطقس في لندن في يوم اغتيال "جون كينيدي" سيتحقق من المعلومات ويوفرها لك. وإذا سألت عن نغمة "D sharp major" فإنه سيرسم لك مكانها في النوتة الموسيقية و يمكّنك من الاستماع إليها. أما إذا كتبت الجملة التالية "10 flips for four heads " [عشر رميات لأربع رؤوس] فسيفترض محرك البحث أنك تريد حساب احتمال نتيجة ظهور صورة الرأس في عملةٍ معدنية 4 مرات من أصل 10 محاولات. ويمكنك كذلك أن تعرف متى سيكون كسوف الشمس القادم في شيكاغو، و تستطيع من خلال وولفرام أن تعرف الموقع الحالي لمحطة الفضاء الدولية.
ويضيف الدكتور وولفرام بأن المعلومات التي ستحصل عليها "منقّحة" أي أنه قد سبق لمتخصصين مراجعتها. وهذا يعني أن وولفرام تجنب نقاط الضعف المصاحبة لمواقع مثل (ويكيبيديا) حيث يمكن لأي كان أن يساهم في محتواها. ولقد بنى الدكتور وولفرام هذا البرنامج اعتمادًا على برمجية "ماثماتيكا" التي صنعها وحققت أعلى المبيعات حتى أصبحت أداة أساسية في حل المسائل الرياضية المعقدة لدى العلماء والمهندسين والأكاديميين. يقول الدكتور وولفرام: "لقد أردتُ أن أجعل الكم الكبير من المعرفة الذي تراكم لدينا قابلا للحوسبة. لم أكن واثقا من إمكانية تحقيق ذلك، ولقد دُهشت بعض الشيء عندما نجح الأمر". يقول أيضًا: "سيفهم البرنامج ما تسأله عنه. نحن ما زلنا في البداية. أظن أننا غطينا ما يُعتبر 90% من الأرفف في مكتبة مراجع اعتيادية".
وسيعمل محرك البحث المجاني هذا من خلال تجميع المعرفة المتوفرة من خلال الإنترنت و قواعد البيانات الخاصة. ويتوقع الدكتور وولفرام أن المشروع سيحتاج إلى 1000 شخص لضمان استمرارية تحديثه بالإكتشافات الحديثة وتوارد المعلومات. كما صرّح بأن المحرك لن يقوم بتخزين أية معلومات عن عامة الناس، رغم وعيه بإمكانية أن يستغل الآخرون تقنية هذا البرنامج لفعل ذلك.
لقد تم تصميم وولفرام ألفا لخدمة المتخصصين والأكاديميين بالدرجة الأولى، ويكاد يكون بعيدًا عن الاهتمامات العامة. فمثلا إذا كانت الكلمات المفتاحية لبحثك هي "50 cents" [خمسين سنتا] ستكون النتيجة مخيبة لآمالك لأن المحرك يفترض أنك تبحث عن العملة، بينما أنت تبحث عن مغني الراب الأمريكي الذي يسمي نفسه "50 cents". وهذا السبب بمفرده كافٍ لتأكيد أن وولفرام ألفا لن يشكل خطرًا داهمًا على شركة جووجل.
ويقول الدكتور وولفرام: "لدينا كمية معينة من المعلومات المتعلقة بمناحي الاهتمامات العامة. ومن بعض الوجوه فإن معلومات الاهتمامات العامة يمكن حوسبتها بشكل أكثر سطحية، فيمكننا معرفة صلات القربى بين الناس، ومقدار طول أشخاصٍ ما مثلا. أتوقع أنه سيكون لدينا الكثير من بيانات الاهتمامات العامة لاحقا، ولكن ستصاحبها مشكلات لغوية لأنك عندما تُدخل معلومات الكتب والأغاني في البرنامج، فسيحدث تضارب بين كثيرٍ من الأسماء مع مفاهيم أخرى".
هذا وسيستخدم وولفرام ألفا "مؤشر الشعبية" في ويكيبيديا لتحديد أكثر ما يهم المستخدمين وأكثر ما يبحثون عنه. وبينما يتمتع محرك بحث جووجل بكونه واحدًا من أغلى وأهم العلامات التجارية-بقيمة تساوي 100 بليون دولار- فإن وولفرام ألفا لديه إمكانية أن يصبح أحد أكبر الأسماء في هذا المجال عالميًا. إلا أن د. وولفرام لم يستبعد احتمالية العمل مع جوجل مستقبلا وكذلك ويكيبيديا. ويقول: "نعمل حاليًا على الاشتراك مع مؤسسات تخدم الهدف نفسه، فمواقع البحث والأخبار مكملة لأهدافنا. لذا نطمح بأن يكون هناك تعاون كبير بيننا".
جدير بالذكر أن الدكتور وولفرام يبلغ من العمر 49 عامًا، ويقيم في الولايات المتحدة. درس في جامعة إيتون، وحصل على درجة الدكتوراة في الفيزياء الجزيئية في العشرين من عمره، وهو حاصل على جائزة ماك آرثر للإبداع.
آراء الخبراء
"لأولئك الذين تعبوا من مئات الصفحات التي تنتجها محاولات البحث ولا تتعلق كثيرًا بما يريدون البحث عنه، قد يكون وولفرام ألفا هو بالضبط ما كنا ننتظره".
مايكل جونز، موقع Tech.blorge.com
"هذه الشركة إن لم تلتهمها إحدى الشركات العملاقة في السوق، فإنها قد تصبح أحد تلك الشركات في سنوات قليلة، وسيكون موقع وولفرام ألفا هو الصفحة الافتراضية لمتصفح الإنترنت عند معظم الناس".
دوغ لينات، من موقع Semanticuniverse.com
"يبدو الأمر وكأنك تدخل في دماغ كهربائي".
مات مارشال، من موقع Venturebeat.com
"إنه كالكأس المقدسة التي طال البحث عنها.. القدرة على البحث داخل مصادر البيانات التي ليس من السهل الغوص فيها، وتقديم الأجوبة منها".
داني سوليفان، رئيس تحرير موقع searchengineland.com
الثلاثاء، 21 يوليو 2009
كيف الحال يا مهرجان صلالة؟؟
الأحد، 19 يوليو 2009
صوتوا لسارة في جائزة هديل العالمية
انطلاقا من مبدأ (الجميع للواحد - والواحد للجميع One for all, all for one)، فإنني أدعو الجميع للمساهمة في حملة التصويت للمدونة العمانية سارة الهوتية التي ترشحت في جائزة هديل العالمية للإعلام الجديد، وعلى ما يبدو فهي المدونة العمانية الوحيدة التي ترشحت لهذه الجائزة.. يعني باختصار عيب علينا لو ما رشحناها وفازت، لأن الأصوات العمانية لازم تتركز عليها هي وبس..
أترككم مع ما كتبته في مدونتها وأدعو الجميع إلى نشر هذه الحملة في المدونات والمنتديات (وخلوا عنكم الحسد)..
جائزة هديل العالمية للإعلام الجديد
انطلقت جائزة هديل للإعلام الجديد في عام 2008م كمشروع ثقافي إجتماعي من رؤية هديل الحضيف - رحمها الله - للإعلام الجديد ودوره في المجتمعات العربية والأجنبية. وهي الجائزة الأولى في العالم العربي في مجال الإعلام الجديد وتعتمد هذه الجائزة على معايير عالمية قام بدراستها فريق متخصص وتشرف عليها مؤسسة إعلامية غير ربحية. وتقتصر المسابقة في عامها الأول على التدوين العربي.
وقد فتح باب التصويت على المدوّنات المرشحة في الدورة الأولى للجائزة يوم الأربعاء ١٥ يوليو ٢٠٠٩ و ينتهي يوم الجمعة ٣١ يوليو ٢٠٠٩.
أهداف الجائزة :
اكتشاف وتحفيز وإبراز المواهب الإبداعية العربية في مجال الإعلام الجديد تبني رؤى وتطلعات الإعلام الجديد وتشجيع الشباب الطموح لتسجيل بصمة مميزة فيه تفعيل دور الإعلام الجديد في صالح النواحي الاجتماعية والثقافية اكتشاف طاقات الشباب وإبرازها في هذا المجال تخليداً لذكرى رمز الإعلام السعودي الجديد ( هديل محمد الحضيف ) رحمها الله
فروع الجائزة هذا العام:
فرع التدوين العام
فرع التدوين الشخصي
فرع التدوين المتخصص
فرع التدوين المرئي والصوتي
طريقة التصويت كالتالي :
· يحق لكل شخص التصويت مرة واحدة فقط
· أدخل بريدك الإلكتروني في صفحة التصويت لتتمكن من مشاهدة المدونات
· صوت للمدونة التي تريد ثم سيصلك بريد إلكتروني فيه رابط تأكيد ومن خلاله سيتم احتساب صوتك
· ستعرض المدونات الـ20 الحاصلة على أكبر عدد من الأصوات على لجنة التحكيم ليتم اختيار مدونة واحدة في كل فرع
· تعلن النتائج – بإذن الله – في نهاية أغسطس
ينتهي التصويت يوم الجمعة 31 يوليو 2009م
..
فـ إذا منح ـتك مدونتي ريشة أكلمت بها نسج جناح الحلم ..،ومنح ـتك زاوية تقرأ في ـها بعض حكاياتك صوت لها من هنا ....( http://www.hadeelprize.org/?page_id=207 ).... مدونتي: رئة ثالثة فرع : التدوين الشخصي
* المعلومات أعلاه من موقع الجائزة
الخميس، 9 يوليو 2009
نداء إلى كل المدونين.. لنغير المشهد إلى الأبد 6
الأربعاء، 8 يوليو 2009
نداء إلى كل المدونين.. لنغير المشهد إلى الأبد 5
الثلاثاء، 7 يوليو 2009
نداء إلى كل المدونين.. لنغير المشهد إلى الأبد 4
الاثنين، 6 يوليو 2009
نداء إلى كل المدونين.. لنغير المشهد إلى الأبد 3
صورة من غلاف نشرة اليوم
للحصول على عدد اليوم من نشرة ملتقانا الرجاء الضغط على الرابط أدناه:
http://www.4shared.com/file/116229476/87cfa738/newsletter3.html
الأحد، 5 يوليو 2009
على عيني والله شركتنا Bravehearts
نداء إلى كل المدونين.. لنغير المشهد إلى الأبد 2
صورة غلاف العدد الثاني من نشرة ملتقانا
السبت، 4 يوليو 2009
نداء إلى كل المدونين.. لنغير المشهد إلى الأبد
صورة من غلاف نشرة "ملتقانا" اليومية